عرب لندن 

تشير التقارير الأخيرة إلى أن وزيرة الداخلية السابقة سويلا برافرمان، تفقد دعمها كمرشحة محتملة لقيادة حزب المحافظين، بحسب ما أشارت إليه تقارير المحافظين. ويرجع هذا التراجع جزئياً إلى دعوات من بعض النواب الذين فقدوا أصواتهم في جنوب إنجلترا، حثوا زملاءهم على مقاومة التحرك نحو اليمين.

وبحسب ما ذكرته صحيفة الغارديان ”The Guardian“ يرى العديد من النواب الآن أن روبرت جينريك، بريتي باتيل، وكيمي بادينوك هم الأكثر قدرة على النجاح كمرشحين، حيث رفضوا التعامل مع زعيم حزب الإصلاح اليميني المتشدد نايجل فاراج.

ومن المتوقع أن يعقد مجلس حزب المحافظين اجتماعًا اليوم الاثنين للبدء في وضع خطط لانتخابات القيادة لاستبدال ريشي سوناك بعد الهزيمة الكبيرة في الانتخابات العامة.

وتعرضت برافرمان وزملاء آخرون لتحليلات حادة في الصحف والبرامج التلفزيونية يوم الأحد، حيث اُسْتُعْرِضَت الأسباب والتحليلات للنتائج السياسية الفاشلة للمحافظين في الانتخابات العامة.

وفي هذا السياق، قدمت برافرمان وجهات نظر حادة حول خسارة الحزب، مؤكدة على ضرورة إجراء إصلاحات داخلية عميقة بما في ذلك مغادرة المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان وإلغاء قانون حقوق الإنسان وإصلاح قانون المساواة العمالية للعمال.

من جانب آخر، حذر بعض النواب والشخصيات البارزة داخل الحزب من الانجراف نحو اليمين، مشيرين إلى أن هذا قد يؤدي إلى مزيد من الانقسامات الداخلية، مع التأكيد على ضرورة التركيز على مسائل مثل النمو الاقتصادي وتقديم الخدمات الصحية عالية الجودة وإدارة الحدود بفعالية.

ويتوقع أن يواصل المرشحون جمع الدعم والتحضير لإعلان ترشيحاتهم في الأيام المقبلة، مع التركيز على تجنب أي تصعيدات مبكرة قد تؤدي إلى تفاقم الانقسامات داخل الحزب.

ويبقى الحزب منقسماً بشأن جدول زمني لانتخابات القيادة، مع بعض الأعضاء يفضلون إجراء الانتخابات قبل مؤتمر الحزب المحافظ، بينما يرغب آخرون في تأجيلها إلى ميزانية الخريف.

وينتظر الحزب قرارًا نهائيًا حول هذا الأمر خلال الأسابيع المقبلة، مع استمرار التحضيرات والمناقشات داخل الحزب للتوصل إلى توافق على اختيار الزعيم الجديد.

عرب لندن 

تشير التقارير الأخيرة إلى أن وزيرة الداخلية السابقة سويلا برافرمان، تفقد دعمها كمرشحة محتملة لقيادة حزب المحافظين، بحسب ما أشارت إليه تقارير المحافظين. ويرجع هذا التراجع جزئياً إلى دعوات من بعض النواب الذين فقدوا أصواتهم في جنوب إنجلترا، حثوا زملاءهم على مقاومة التحرك نحو اليمين.

وبحسب ما ذكرته صحيفة الغارديان ”The Guardian“ يرى العديد من النواب الآن أن روبرت جينريك، بريتي باتيل، وكيمي بادينوك هم الأكثر قدرة على النجاح كمرشحين، حيث رفضوا التعامل مع زعيم حزب الإصلاح اليميني المتشدد نايجل فاراج.

ومن المتوقع أن يعقد مجلس حزب المحافظين اجتماعًا اليوم الاثنين للبدء في وضع خطط لانتخابات القيادة لاستبدال ريشي سوناك بعد الهزيمة الكبيرة في الانتخابات العامة.

وتعرضت برافرمان وزملاء آخرون لتحليلات حادة في الصحف والبرامج التلفزيونية يوم الأحد، حيث اُسْتُعْرِضَت الأسباب والتحليلات للنتائج السياسية الفاشلة للمحافظين في الانتخابات العامة.

وفي هذا السياق، قدمت برافرمان وجهات نظر حادة حول خسارة الحزب، مؤكدة على ضرورة إجراء إصلاحات داخلية عميقة بما في ذلك مغادرة المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان وإلغاء قانون حقوق الإنسان وإصلاح قانون المساواة العمالية للعمال.

من جانب آخر، حذر بعض النواب والشخصيات البارزة داخل الحزب من الانجراف نحو اليمين، مشيرين إلى أن هذا قد يؤدي إلى مزيد من الانقسامات الداخلية، مع التأكيد على ضرورة التركيز على مسائل مثل النمو الاقتصادي وتقديم الخدمات الصحية عالية الجودة وإدارة الحدود بفعالية.

ويتوقع أن يواصل المرشحون جمع الدعم والتحضير لإعلان ترشيحاتهم في الأيام المقبلة، مع التركيز على تجنب أي تصعيدات مبكرة قد تؤدي إلى تفاقم الانقسامات داخل الحزب.

ويبقى الحزب منقسماً بشأن جدول زمني لانتخابات القيادة، مع بعض الأعضاء يفضلون إجراء الانتخابات قبل مؤتمر الحزب المحافظ، بينما يرغب آخرون في تأجيلها إلى ميزانية الخريف.

وينتظر الحزب قرارًا نهائيًا حول هذا الأمر خلال الأسابيع المقبلة، مع استمرار التحضيرات والمناقشات داخل الحزب للتوصل إلى توافق على اختيار الزعيم الجديد.

عرب لندن 

تشير التقارير الأخيرة إلى أن وزيرة الداخلية السابقة سويلا برافرمان، تفقد دعمها كمرشحة محتملة لقيادة حزب المحافظين، بحسب ما أشارت إليه تقارير المحافظين. ويرجع هذا التراجع جزئياً إلى دعوات من بعض النواب الذين فقدوا أصواتهم في جنوب إنجلترا، حثوا زملاءهم على مقاومة التحرك نحو اليمين.

وبحسب ما ذكرته صحيفة الغارديان ”The Guardian“ يرى العديد من النواب الآن أن روبرت جينريك، بريتي باتيل، وكيمي بادينوك هم الأكثر قدرة على النجاح كمرشحين، حيث رفضوا التعامل مع زعيم حزب الإصلاح اليميني المتشدد نايجل فاراج.

ومن المتوقع أن يعقد مجلس حزب المحافظين اجتماعًا اليوم الاثنين للبدء في وضع خطط لانتخابات القيادة لاستبدال ريشي سوناك بعد الهزيمة الكبيرة في الانتخابات العامة.

وتعرضت برافرمان وزملاء آخرون لتحليلات حادة في الصحف والبرامج التلفزيونية يوم الأحد، حيث اُسْتُعْرِضَت الأسباب والتحليلات للنتائج السياسية الفاشلة للمحافظين في الانتخابات العامة.

وفي هذا السياق، قدمت برافرمان وجهات نظر حادة حول خسارة الحزب، مؤكدة على ضرورة إجراء إصلاحات داخلية عميقة بما في ذلك مغادرة المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان وإلغاء قانون حقوق الإنسان وإصلاح قانون المساواة العمالية للعمال.

من جانب آخر، حذر بعض النواب والشخصيات البارزة داخل الحزب من الانجراف نحو اليمين، مشيرين إلى أن هذا قد يؤدي إلى مزيد من الانقسامات الداخلية، مع التأكيد على ضرورة التركيز على مسائل مثل النمو الاقتصادي وتقديم الخدمات الصحية عالية الجودة وإدارة الحدود بفعالية.

ويتوقع أن يواصل المرشحون جمع الدعم والتحضير لإعلان ترشيحاتهم في الأيام المقبلة، مع التركيز على تجنب أي تصعيدات مبكرة قد تؤدي إلى تفاقم الانقسامات داخل الحزب.

ويبقى الحزب منقسماً بشأن جدول زمني لانتخابات القيادة، مع بعض الأعضاء يفضلون إجراء الانتخابات قبل مؤتمر الحزب المحافظ، بينما يرغب آخرون في تأجيلها إلى ميزانية الخريف.

وينتظر الحزب قرارًا نهائيًا حول هذا الأمر خلال الأسابيع المقبلة، مع استمرار التحضيرات والمناقشات داخل الحزب للتوصل إلى توافق على اختيار الزعيم الجديد.

 

السابق فاراج لا يريد "سم المحافظين" في حزبه ويخطط لطريق الإصلاح نحو السلطة!
التالي حزب العمال يدرس خطة لإطلاق سراح السجناء بعد قضاء 40% من مدة عقوبتهم