عرب لندن
فوجئ الطبيب الفلسطيني باسم النجار، الذي يعمل في مستشفى شهداء الأقصى، أثناء عمله، برؤية والده وإخوته بين الشهداء، فيما علم أن زوجته وأولاده مفقودين تحت أنقاض المنزل الذي تعرض للقصف في منطقة الزوايد.
وأدى القصف الإسرائيلي المكثف، وبالأسلحة الثقيلة، من طائرات ودبابات وغيرها، إلى استشهاد الآلاف من المدنيين العزل، أغلبهم من الأطفال والنساء، في وقت أشهرت إدارة بايدن، الأمريكية، حق النقض، الفيتو، في مجلس الأمن ضد مشروع قرار يقضي بالوقف الفوري لإطلاق النار.

 

السابق خبير في أساليب السرقة مهنته مساعدة الناس على البقاء متقدمين بخطوة على "الأشرار" يتعرض للسرقة‼️
التالي شاهد.. المفاوض الإسرائيلي السابق دانييل ليفي: للفلسطينيين حق العودة