عرب-لندن

 

سيتذكر الناس في جميع أنحاء المملكة المتحدة  23 مارس 2020، الذي ظهر فيه بوريس جونسون معلنا إغلاقا شاملا غير مسبوق. 

ومنذ ذلك الحين، سيطرت جائحة كورونا على عناوين الأخبار، إذ شهدت البلاد ارتفاعا في عدد الإصابات تلاها انخفاض قبل أن يطرأ ارتفاع آخر جديدة صنف "كموجة ثانية". 

نستعرض لكم تاليا أبرز الأحداث المرتبطة بالجائحة خلال الستة أشهر الماضية:

 

- 23 مارس: ظهر بوريس جونسون على التلفزيون الوطني مطالبا الناس بالبقاء في المنزل، إلا للضرورة القصوى. واقتصر الخروج من المنزل في تلك المرحلة على ممارسة الرياضة في الهواء الطلق والتسوق لشراء ضروريات الحياة والذهاب للعمل. 

 

26 مارس: وقف آلاف الناس حول المملكة أمام عتبات منازلهم للتصفيق لمقدمي الرعاية. 

 

 27 مارس: جاءت نتائج اختبار فيروس كورونا لكل من بوريس جونسون ومات هانكوك إيجابية، بينما عانى كريس ويتي من أعراض الإصابة وقام بعزل نفسه. 

 

 3 أبريل: افتتح الأمير تشارلز أول مستشفى "نايتنغيل" في لندن، والذي بني لتخفيف الضغط على المستشفيات القائمة. 

 

 5 أبريل: ظهرت الملكة إليزابيث الثانية في خطاب متلفز نادر، وقالت: "إذا بقينا متحدين وحازمين في مواجهة تفشي فيروس كورونا، سنتغلب عليه". 

 

 6 أبريل: تم نقل بوريس جونسون إلى قسم العناية المركزة بسبب تدهور حالته، وكان قد أدخل إلى مستشفى سانت توماس في الليلة التي تسبقها. 

 

 8 أبريل: يعتبر هذا اليوم هو الأكثر دموية منذ بدء الوباء، أذ بلغت حصيلة الوفيات 1,073 في غضون 28 يوما. 

 

 12 أبريل: خرج رئيس الوزراء من المستشفى وسافر إلى تشيكرز لمواصلك شفائه. 

 

16 أبريل: أتم المحارب، توم مور، 100 لفة في حديقته المنزلية، و استطاع جمع 32 مليون جنيه لصالح NHS قبل عيد ميلاده المائة. 

 

 20 أبريل: تقدم 67,000 شخص بطلب لبرنامج الحكومة المخصص للاحتفاظ بالوظائف، في أول 30 دقيقة من الإعلان عن فتح باب استقبال الطلبات. 

 

 23 أبريل: أعلنت جامعة أكسفورد عن البدء بمرحلة التجارب البشرية للقاح محتمل لفيروس كورونا. 

 

 10 مايو: أعلن جونسون عن أول خطوة لتخفيف القيود المفروضة في إنجلترا، فأعلن السماح للناس بالذهاب إلى الحدائق وممارسة الرياضية خارجا أكثر من مرة في اليوم. 

 

 

السابق زعيم حزب العمال البريطاني: فرض قيود جديدة دليل على فشل الحكومة
التالي دومينيك راب: فرض إغلاق ثان في البلاد أمر وارد الحدوث