بعد أن أصبحت القلعة مدمرة، أُعِيد بنائها في الثمانينيات بواسطة مهندس معماري من أبردين. اليوم، يقوم أحد المالكين بتقديم المشروبات والقيام بجولة للزوار داخل القلعة، بينما يطهو الآخر أطباقًا تقليدية مثل دجاج بالمرال المحشي بالهاجيس، السلمون المحلي أو المسقعة النباتية.
وتُقدَّم الوجبات في القاعة الرئيسية بعد تناول المشروبات في حديقة الفناء.